منذ 41 ثانية المحرر المقدسي سمير أبو نعمة: السجانون يشجعون بعضهم على زيادة الألم والإذلال، وتكرّست سياسة الانتقام حتى اللحظات الأخيرة.
منذ دقيقة المحرر المقدسي سمير أبو نعمة: الأسرى كانوا يُكبّلون من اليدين والقدمين، ويُربطون بأسلاك حديدية خلف ظهورهم، ما أدى إلى نزيف في المعاصم أحيانًا.
منذ دقيقة المحرر المقدسي سمير أبو نعمة: الحياة في سجن ريمون: الضرب وتكسير العظام كانا جزءًا من الروتين اليومي، الإهانات اللفظية والجسدية متواصلة، وكان الانتقام سياسة دائمة للإدارة والسجّانين.
منذ دقيقتين المحرر باهر بدر: ما قبل الإفراج: مع الحديث عن الصفقة، جُمّع الأسرى مكبّلين بحبل طويل، ووحدة “نحشون” مارست التعذيب حتى اللحظة الأخيرة.
منذ 3 دقائق المحرر باهر بدر: التجويع الممنهج : قلّصت الوجبات إلى 1200 سعرة حرارية فقط، والطعام لا يكفي طفلًا، والجوع أصبح أداة قمع وقتل بطيء.
منذ 4 دقائق المحرر باهر بدر: تفشي الجرب (السكابيوس): انتشر المرض في أغسطس 2024، إدارة السجون استخدمته كوسيلة عقاب، لا كحالة صحية، الأدوية لم تُجْدِ نفعًا، والجلد امتلأ بالدمامل والنزيف.
منذ 5 دقائق المحرر باهر بدر: مشاهد العبودية أثناء النقل: الأسرى يُكبّلون من اليدين والقدمين، وأعينهم معصوبة، يُربطون بسلك حديدي طويل كما لو كانوا عبيدًا، يُحرمون من الطعام والماء والحمام لساعات طويلة.
منذ 5 دقائق المحرر باهر بدر: تم استهداف ممثلي الأسرى بالإذلال والانتقام المباشر.
منذ 6 دقائق المحرر باهر بدر: من سجن ريمون بدأت المأساة : مع بدء الحرب، اقتحمت قوات الاحتلال الأقسام وبدأت التنقلات القسرية، تعرّض بدر ووحدته لاقتحام عنيف من وحدة اليماز، وضُرب الجميع بوحشية
منذ 7 دقائق المحرر باهر بدر: قيل الحرب : الوضع كان مستقرًا نسبيًا رغم القيد والحرمان، إدارة السجون كانت تتقن تزييف "الوجه الإنساني"، الحرية كانت الغائب الأكبر مهما توفّرت بعض الظروف.