إعلام الأسرى: دعوة عاجلة للمؤسسات الدولية والحقوقية للضغط على الاحتلال للكشف عن مصير المعتقلين ومحاسبة المسؤولين عن الجرائم
إعلام الأسرى: استمرار الممارسات هذه يشكّل جريمة ضد الإنسانية، والصمت الدولي والعجز الحقوقي يساهم في إدامة الجرائم.
إعلام الأسرى: هذه الجريمة تشمل التعذيب المنهجي، المعاملة الوحشية، واحتجاز الجثامين.
إعلام الأسرى: الاختفاء القسري انتهاك صارخ لكل القوانين الدولية والمواثيق الحقوقية، واستمرار ممنهج لحرب الإبادة التي يشنها الاحتلال على غزة.
حتى آب/ أغسطس 2025، بلغ عدد المعتقلين المصنفين ضمن "المقاتلين غير الشرعيين" 2378
الاحتلال يتلاعب بالردود، ويواصل احتجاز جثامين الشهداء دون تفاصيل، وأنشأ معسكرات خاصة بمعتقلي غزة مثل "سدي تيمان"، و"عناتوت"، و"عوفر"، و"نفتالي"، و"ركيفت"، بعض المعتقلين تمكن من زيارتهم حقوقياً.
بعد التعديلات القانونية، تم كشف مصير جزء من المعتقلين عبر مراسلات وزيارات، حيث وثقت ممارسات وحشية شملت التعذيب منذ لحظة الاعتقال وحتى النقل للسجون والمعسكرات، ما أدى لاستشهاد العشرات.
المنظومة القضائية للاحتلال شرّعت هذه الجريمة عبر قانون "المقاتل غير الشرعي" (2002) والتعديلات اللاحقة، مع رفض الإفصاح عن معلومات المعتقلين وأماكن احتجازهم.
الاختفاء القسري شكّل الغطاء لجرائم التعذيب المنهجية التي أدت إلى استشهاد العشرات من معتقلي غزة، وما زال الحصول على معطيات دقيقة حول المعتقلين والشهداء تحدياً كبيراً.
الاحتلال مارس وما يزال جريمة الاختفاء القسري بحقّ آلاف معتقلي وشهداء غزة، ضمن حرب إبادة مستمرة منذ نحو عامين، شملت الأطفال والنساء.
يدخل الأسير أمجد عمر مصطفى خليل مخزومي من جنين ، اليوم السبت ، عامه الـ 23 في سجون الاحتلال الاسرائيلي
سلطات الاحتلال تفرج عن الأسير عمر أحمد محمود عصافرة من الخليل، بعد اعتقال استمر عامين في الأسر
الأسيرة شهد ماجد عبد المجيد حسن (مواليد 10/08/2002) من بلدة دير السودان قضاء رام الله، معلمة لغة عربية في المدارس الإنجليزية برام الله، تعيش منذ اعتقالها فجر الخامس من آذار/ مارس 2025 واقعًا قاسيًا في سجن الدامون، حيث ظروف الاحتجاز القاسية والانتهاكات المستمرة بحق الأسيرات.
